بايعت قبيلتا الأوس والخزرج الرسول في بيعة العقبة، بينما ذهبت عناق إلى قبيلة تيم والتقت بزوجته. أمر الرسول بالهجرة إلى يثرب، فهاجر مع صاحبه أبو بكر، واستُقبل في يثرب بالأناشيد والترحيب.