يحاول عبدالرحمن البحث عن مكان آمن بعيدًا عن مطاردة العباسيين مع خادمه، ويستقر المقام بهما في خان، ويقرر صاحب الخان أن يرشد عنهم لكنهما يهربان، ويحاول عبدالرحمن مداواة عينيه من الرمد.