يقرر عبدالرحمن بعد الشفاء أن يتحرك مع خادمه وأتباعه المخلصين في الصحراء من أجل الوصول إلى مصر، ولكن يقبض عليهم بعض قطاع الطرق ويسرقون مجوهراتهم.