تصير حلل جارية في قصر الخليفة رغم إرادتها، وتعاقبها سيدتها ﻷنها تظن أنها سرقت مجوهراتها، ويصل عبدالرحمن بن معاوية إلى اﻷندلس طالبًا اﻹمارة.