يقبض عبدالرحمن على أبو جوشن بعد تطاوله عليه، ويعرف عبدالرحمن أن الفهري يحاول تحريك جيش ضده، ويخرج جيش عبدالرحمن لملاقاته، ويرفض عبدالرحمن اﻹفراج عن أبناء الفهري.