يواصل طليحة بن خويلد نشر أكاذيبه، ويخرج أبو بكر الصديق لمحاربة المرتدين، بينما يخطب أبو عبيدة في الجنود لتحفيزهم ويُكلف خالد بن الوليد للقضاء على طليحة وأتباعه.