يحاول مسيلمة الكذّاب تحريف الدين، فيخرج أبو بكر الصديق بنفسه لقتال المشركين والمرتدين، ويصل خالد بن الوليد لمواجهة طليحة وإقناع أتباعه بالعودة للدين.