يخبر المعلم علي جميع أهل الحارة أنه لن يزوج نجله فرج لنجلة رمضان بتعة التي تسمع الحوار وتخلع الحُلي وترميها لفرج أمام الجميع وتأخذ والدها وتذهب، يستغل مصطفى مشاهدة العساكر للمبارة ويهرب من المستشفى.