تحقق نيابة الأموال العامة مع عادل، ولكنه لا يتعاون معهم، ويقابل صديقه القديم حسين، ويعرض عليه العمل معه، وعلى الجهة الأخرى يخبر حسني- بسيوني بتهديد رشدي لهما، وأنه يمتلك أوراق تدينهما.