يتنكر عادل ويذهب إلى بسيوني ولكن رجاله يعتدون عليه بالضرب ويحبسونه ويتمكن من الهرب، ويخبر حسني - زعيم العصابة كاظم بيه بذلك، ويطلب حسين من ناهد إقناع عادل بتسليم نفسه للشرطة.