يساعد سليمان وصابر - عادل في التخلص من أفراد العصابة الذين أرسلهم بسيوني لقتل عادل، ويحاول حسين التقرب من ناهد في ظل غياب عادل، ويكشف حسين عن شخصيته بأنه نفسه كاظم زعيم العصابة.