يتهم بسيوني - كاظم باتفاقه مع عادل لابتزازه، ويحاول كاظم إقناع عادل بتسليم الأوراق ولكنه يفاجئ بمعرفة عادل لأهمية تلك الأوراق ورفضه ذلك.