يُصدم عادل عندما يكتشف أن سليمان وصابر هما رجلين بالشرطة، وأنهما تنكرا في شخصية لصان حتى ينصبا كمينا للعصابة، ويكتشف أن كاظم رئيس العصابة فيقتله.