يُحرض فياض شقيقه شعلان على صفية ويخبره أنها لم تعد تُحبه مثل السابق وأن كل ما فعله لأجلها ضاع هباءً، يطلب أزمك من صفية مقابلة شعلان والتحدث معه ولكنها ترفض.