يقتحم رجال السلطان الشام ويذهبون إلى الأهالي ويطلبون منهم تسليم أبنائهم من الرجال والصبايا للانضمام للجيش، يطلب الجوربجي من ابنه شعلان التريث في الهجوم على قلعة الزعفرانجي خلال الفترة القادمة.