يعفو إبراهيم باشا على معاونه شريف ويخبره أن هدفه الأساسي هو الارتقاء بالدولة وجعل الدول العربية على قلب رجل واحد، يطلب شعلان من رجاله الاستعداد بعدما علم أن العثمانيين سيهجمون على الجبل.