يخبر أزمك - صفية أن رجال السلطان العثماني قبضوا على شعلان أغا وقطعوا رأسه في إسطنبول، تنهار صفية بعد علمها بالخبر ويغضب أزمك منها ويشعر أنها ما زالت تُحبه.