تقبض الشرطة على أصدقاء أدم ونانسي وتعترف نانسي أمام الضابط هشام بالجريمة التي حدثت وأن أدم مظلوم، يُطلق سيف زوجته في ورق رسمي لتذهب إليه بتحليل الحمض النووي ليشك فيه.