يتصالح طاهر مع أبو وليد في الحفل، بينما تحاول السكرتيرة صفاء إيقاع أبو وليد في حبائلها، يتعرف جبرا على مصطفى ويعرض عليه وظيفة، وتعود ريم ومروان إلى إيطاليا.