رفيق يعترف إلى ريم بتناوله المخدرات، تنتقل أسرة ليلى إلى منزل ريم بسبب تهديدات جبرا لهم ويقدم مصطفى اعترافه إلى زهير حول جرائم جبرا وابتزازه له، مروان يزور ريم ليتلاعب بمشاعرها.