ينجح الصباح بفتنته ضد السلطان، وينضم عوني حفيد أبو جعفر لداوود، بينما تسوء حالة نظام الملك الصحية، ويتفاجأ السلطان بسوء معاملة حاكم المروى لكبار السن فيدعوه للمثول أمامه.