أصبح تاج الملك وزير السلطان، وتفاجأ تاج الملك بتكليف السلطان له بالقضاء على رجال نظام الملك، واستعان نظام الملك بالإمام أحمد لحفظ وصيته، وتفاجأ عمر بتدبير مكيدة للتخلص منه.