حصل بكريارك على العرش بفضل خيانة تاج الملك، بينما حكم رجال الدين على عمر بالخروج من البلاد، وتفاجأ عمر بمقتل نسرين فذهب لحلب والتقى بياسمين لتتوفى بين يديه.