يسافر السيد زهير إلى شقيقته ويطلب منها الموافقة على عمل سلوى كخادمة لها، في حين تفاجئ سلوى بطلب ماجد بترك المصنع والهرب معه وإنشاء مشروع جديد بعد أن سرق المصنع وأحرقه، ولكنها ترفض وتتهمها الشرطة...اقرأ المزيد بافتعال الحادث.