تستمر سلوى في البحث عن أولادها، وتعمل في مخبز وتقابل ابنتها ثريا بالصدفة، وهكذا يقابل ماجد - بليغ ابن زهير، ويوظفه في المعمل دون أن يعلم أنه قاتل والده.