تنقذ سلوى - ثريا، وتبلغ الشرطة، ويتمكن ماجد من الإيقاع بين كلا من بليغ وثريا ليكره كلا منهما الآخر، ويظن أنها ابنة سلوى، ويتمكن فؤاد من إثبات بنوة ثريا لسلوى.