يقرر فؤاد العودة إلى أمريكا، فتضع صديقة منير له دواء الحقيقة في شرابه فيعترف على ماجد، ويجد صديق أسامة الخطاب الذي أرسله ماجد سابقًا لسلوى معترفًا فيه بقتله زهير ويثبت براءتها، ويكتشف أسامة أنه ابنها...اقرأ المزيد وشقيق ثريا، ويقبض على ماجد وتتوفى ابنته.