يحاول خالد إنقاذ أخيه الأسير ويترك رسالة تفيد بتأثره بالإسلام. تستمر ضربات المسلمين للقوافل، وقريش تتحضر لغزوة أحد بقيادة أبو سفيان، ويخرج خالد معهم للمعركة.