يموت مسعود متأثرًا بما أصابه، وتنتفض الحارة، ويهب أقارب مسعود أمام منزل أهل عثمان للنيل منهم، ويحاول الكبراء إصلاح ذات البين، وترفض أم مسعود الصلح.