يتشاجر عثمان مع مسعود حين يراه مع شقيقته التي ترفض الزواج منه، وتخطب تمر حنة في الطلاب لتندد بالاحتلال الفرنسي للجزائر، وتدعو الجميع لدعم الثورة الجزائرية.
تستعد تمر حنة لخطبتها من شبلي، ويتعرض مسعود للطعن ويُنقل إلى المستشفى، ويستدعى عثمان أمام الشرطة للتحقيق معه.
يتواصل التحقيق مع عثمان بخصوص محاولة قتل مسعود، وتصير التهمة ملتصقة به أكثر فأكثر بسبب وجود بطاقة هويته في مكان الحادثة.
يموت مسعود متأثرًا بما أصابه، وتنتفض الحارة، ويهب أقارب مسعود أمام منزل أهل عثمان للنيل منهم، ويحاول الكبراء إصلاح ذات البين، وترفض أم مسعود الصلح.
يرفض الطرفان الصلح والدية، ويتعرض عثمان للتعذيب حتى يعترف بارتكابه الجريمة، ويقول المساعد سلطان أن عثمان اعترف بالجريمة، ويعتدي أقارب مسعود على شبلي بالضرب.
يتفاوض أبو مسعود وأبو عثمان من جديد على الدية، لكن أبو مسعود يطلب دية عالية، وتُمنع تمر حنة من الذهاب للمدرسة منعًا لتحرشات آل مسعود بها.
ينجح أبو عثمان في استدانة مبلغ الدية من الباشا، وسيوكل محاميًا من أجل إخراج عثمان من السجن، وتقام جلسة الصلح بحضور الجميع.
تعود شقيقات عثمان إلى المدرسة من جديد بعد الصلح، ويحاول والد عثمان توكيل محامي من أجل عثمان ويساعده الباشا في مصاريف المحامي.
يتجاوز شقيق مسعود حدوده مع شبلي، ويحذره والده وإلا سيضطر لدفع مبلغ كبير، وتبدأ محاكمة عثمان.
تؤجل المحاكمة حتى يوم الثلاثاء القادم، وفي يوم الثلاثاء تحكم المحكمة على عثمان باﻹعدام شنقًا، ويصدم الجميع من الخبر.
يتعرض مسعد لاعتداء بالسكين وهو في متجره، ويُقبض على شبلي بتهمة محاولة قتله، وتحاول الشرطة إجبار شبلي على الاعتراف بالجريمة.
يعرض مالك أفندي على عثمان أن يزوج ابنته تمر حنة إلى الباشا الذي لا يستطيع اﻹنجاب، وتعارض والدة تمر حنة أمر هذه الزيجة.
يشعر أبو عثمان بالحيرة من مسألة تزويج تمر حنة، وتقرر الموافقة إنقاذًا لعثمان، ويدعي الباشا أنه غير مهتم بالزواج حتى لا تغضب زوجاته.
تلغى عقوبة اﻹعدام عن عثمان، ويحصل على حكم مخفف، وتتباين اﻵراء في الحارة حول زواج تمر حنة، وتأتي زوجات الباشا لرؤية تمر حنة.
يعقد قران الباشا على تمر حنة، ويستعد الجميع لحفل الزفاف، وتحاول أسرة شبلي أن تجد حلًا ﻹخراجه من السجن.
تطلب تمر حنة من الباشا أن يصطحبها إلى الجزائر، وتنتقل معه إلى منزله بعد الزواج، ويحظى الباشا بزيارة من حمويه.
يقرر الباشا أن يؤمن حياة تمر حنة في حالة إذا مات، ويقرر أن يكتب لها البيت باسمها.
يخرج شبلي من السجن، ويعود إلى حارته، ويستقبله السكان باحتفال حاشد، ويصدم لمعرفته بزواج تمر حنة.
تندلع الاحتجاجات في الجزائر بسبب احتجاز جميلة بوحريد وتنشغل تمر حنة بما يحدث، ويختفي شبلي في ظروف غامضة.
يهيم شبلي على وجهه، ويغضب عثمان من عدم سؤال أهله عنه، وتحاول صديقات تمر حنة الاستدلال على عنوانها.
يتوصل عثمان إلى الشخص الذي لفق له جريمة القتل، ويتضح أن الباشا يخاف من اﻹنجاب بسبب ما حدث له مع والده في الماضي، وتصل رفيقات تمر حنة إلى المنزل.
تنتشر اﻷخبار عن عمل شبلي على ظهر سفينة متجهة إلى إيطاليا، ويطلب عثمان فتح التحقيق معه من جديد.
يصل شبلي إلى الجزائر، ويختبيء في إحدى الحمامات الشعبية من الفرنسيين، ويذاع خبر حمل تمر حنة، ويقرر شبلي الانضمام لجبهة التحرير الجزائرية.
تمضي صديقات تمر حنة الوقت معها في منزلها، وتواصل عائلة عثمان البحث عن شبلي الذي يحاول أن يسلك طريقه مع جبهة التحرير.
تشعر زوجات الباشا الثلاثة بالغيرة من تمر حنة بعد حملها وإقامة الاحتفالات لها، ويسلك شبلي طريقه وسط أعضاء جبهة التحرير الجزائرية.
يحزن شبلي حين تنفذ منظمة التحرير عملية دون أن تشركه فيها، ويحاول عثمان الوصول لمن أخذ بطاقة هويته بعد هروبه من السجن، ويعرف أن الباشا هو المحرض، ثم يتوجه عثمان إلى الباشا.
بعد قتل الباشا، يحصل عثمان على أموال خزانته، ويعرف والد عثمان بخبر هروب ابنه من السجن، وتحقق معه الشرطة، وتكتشف تمر حنة أن الباشا قبل وفاته كتب لها كل أملاكه.
تقلق تمر حنة من نشوب مشاكل مع ضرائرها، ويشترك شبلي في عملية ضد الفرنسيين للمرة اﻷولى، وينتهي المطاف بعثمان وصديقه في القدس حيث يفتتحا محلًا.
تغضب ضرائر تمر حنة من طريقة قسمة الميراث، وتكتشفن أنها تبرعت بالدكاكين لجبهة التحرير الجزائرية، ويقرر عثمان الزواج من فتاة أحبها.
تقرر تمر حنة تحقيق أمنيتها أخيرًا بالسفر إلى الجزائر، ويرسل عثمان رسولًا إلى والديه مخبرًا إياهم أن ينضموا إليه، ويجتمع شمل شبلي وتمر حنة في عملية فدائية ضد الجيش الفرنسي.