تقرر تمر حنة تحقيق أمنيتها أخيرًا بالسفر إلى الجزائر، ويرسل عثمان رسولًا إلى والديه مخبرًا إياهم أن ينضموا إليه، ويجتمع شمل شبلي وتمر حنة في عملية فدائية ضد الجيش الفرنسي.