يرفض الطرفان الصلح والدية، ويتعرض عثمان للتعذيب حتى يعترف بارتكابه الجريمة، ويقول المساعد سلطان أن عثمان اعترف بالجريمة، ويعتدي أقارب مسعود على شبلي بالضرب.