تحصل سلوى على مفتاح مكتب خزانة غالب وتُعطيه لحبيبها عبدالمتعال، يعثر عبدالمتعال على ورق ميزانية الشركة الحقيقي، يرفض الصحفي جلال تبني قضية عبدالمتعال بعدما عرضتها عليه سلوى للمرة الثانية.