يكتشف غالب أن سلوى وهبي هي من سرقت الأوراق الهامة والمستندات من مكتبه ويطلب من سالم البحث عن منزلها، تتوسط فاطمة رشاد إلى عبدالمتعال لكي يقابل الوزير حافظ.