تسأل سلوى - حافظ عن عبدالمتعال ويخبرها بسفره للبحث عن زوجته خديجة، يخبر حافظ - خديجة أنه تخلص من عبدالمتعال وزج به في مستشفى الأمراض العقلية ولن يخرج من هناك أبدًا.