يستاء شلبي لنشر مقالاته باسم رئيس القسم بالجريدة، ويتلاعب زاهر في المواد الخرسانية في البناء، ويتنكر شلبي وأميمة في شخصيتَي متسولين ويتعرفان على بافلو لتحرير سبق صحفي، ولكن يكتشف الأخير الأمر.