ذهب عبد الوهاب إلى طليقته والدة علا ليخبرها بالكارثة التي حدثت مع ابنتهما وزواجها العرفي بدون علم أهلها، واستمرت تخطيطات العناصر الإرهابية لتنفيذ عمليتهم ضد مبنى خاص بجهاز الأمن الوطني والانتقام من...اقرأ المزيد الضابط منتصر، وطلب رضوان من صفية الموافقة على الزواج من حسن بهدف إعانتها على الحياة ومراعاة أمور ابنها الصغير، وفجرت العناصر الإرهابية سيارة مفخخة أمام مبنى الأمن الوطني وإصابة أحد الضباط، وقبضت قوات الشرطة على زوجتي عبدالجبار والخربوطلي بعد اشتباههم في السيارة التي أقلتهما عند التفجير.