يكتشف حامد أن سلوى هي حفيدته من ابنته هند، ويحاول رأفت مساعدة سلوى وحمايتها، ويدخل حامد المستشفى، ويعترف رأفت بحبه لسلوى، والتي تشعر بالقلق من مستقبلهما.