تطلب سعاد من بهجت أن يطلقها، فيخبرها أن تأجل الأمر حتى يرفع قضية على حامد ويسترد أموال سلوى، وترفض أمال الاعتراف بسلوى، ويخبر بهجت سلوى أنها ابنه ناهد.