يٌسيطر زعيط على القرية بأكملها، ويفاجئ الجميع بأنه قاطع طريق وليس شاعر، ويجبر طفول على الزواج منه، ويصل فنخوط إلى عقيل ويخبره بما وقع من زعيط.