يتوعد شتيان لزعيط للانتقام منه، ويكتشف عقيل أن فنخوط من أهل زعيط فيأخذ حذره منه، ويخبر أجهم - قطيمة أن فنخوط هو الذي قتل زوجها، وتحمل طفول بابن زغيط.