يعود هارون لبيته بعد استدعاء الخليفة له للقتال، وتعده زبيدة بإنجاب الولد لها وتفشل في إقناعه بترك عصماء، ويأمر موسى - هارون أن يأتي له برأس أشقائهما محمد وفضل وجعفر.