تختفي عصماء ويُخفي رجال هارون عنه أخبار ما حدث في منزل عاصم، ويستمر حمدان في البحث عنها ويرفض تصديق أنباء موتها، ويصل خبر موت عصماء ووالدها لهارون فيصاب بصدمة.