عبد الرحيم كبير الرحيمية يرسل ابنه إسماعيل إلى باريس لتلقي علومه، يصادفه محتال ويوقعه في شباك راقصة تبتز أمواله، وتطالبه بالزواج، فيرسل إسماعيل لوالده يطالبه بمبلغ كبير لإتمام زواجه، يثور الأب ويسافر...اقرأ المزيد إلى باريس وترافقه ابنة أخيه التي تحب إسماعيل.
عبد الرحيم كبير الرحيمية يرسل ابنه إسماعيل إلى باريس لتلقي علومه، يصادفه محتال ويوقعه في شباك راقصة تبتز أمواله، وتطالبه بالزواج، فيرسل إسماعيل لوالده يطالبه بمبلغ كبير لإتمام...اقرأ المزيد زواجه، يثور الأب ويسافر إلى باريس وترافقه ابنة أخيه التي تحب إسماعيل.
المزيدعبدالرحيم كبير الرحيميه جبلى (محمد التابعى) يصاب بالغيرة الشديدة، عندما يعلم أن حافظ بيه كبير الحافظية جبلى، قد أرسل إبنه الى باريز لإتمام تعليمه، فيجمع أولاده عبدالموجود (السيد...اقرأ المزيد بدير) و عبدالمقصود (عبدالغنى النجدى)، للتشاور لبحث إرسال أذكى أبناءه عبدالمعبود (إسماعيل ياسين) الى باريز ليتعلم مثل إبن حافظ بيه. كان عبدالمعبود الذى لم يفلح فى التعليم ولم يتعلم حتى القراءة والكتابة، وما زال يبصم، كان يحب إبنة عمه بدرية عبدالشكور (نجاة الصغيرة) خريجة المدارس الفرنسية، والتى تبادله نفس الشعور، ومخطوبة له، ولم يوافق عبدالمعبود على السفر وترك محبوبته بدرية، ولكن إبنة عمه بدرية أقنعته بالسفر ليتعلم ويعود متنور، لأن العلم نور بدون عداد، وسافر عبدالمعبود الى باريز ومعه مبلغ كبير من المال، ويستقبله فى المطار أحد النصابين (إستيفان روستى) والذى أقنعه أنه يعرفه، وانه يعرف مصر جيدا، وإن جده هو الذى بنى الهرم، وأبوه أبو الهول، وإنبهر عبدالمعبود بحياة باريز الصاخبة، حيث صحبه النصاب الى فندق رجوع الفن الى مستواه، وإستولى على حافظة نقوده، بدعوى وضعها فى الأمانات، وعرفه بالراقصة المدموزيل كيتى (كيتى فوتراكس)، التى نصبت شباكها من حوله، وأقنعوه أنه إذا أراد التعليم فى باريز عليه بالزواج أولا من باريسية، ورشح له كيتى، وطلبوا منه ٥ آلاف جنيه مهر لإتمام الزواج، فشد تليغراف للرحيمية، يطلب المبلغ من عبدالرحيم، الذى إنزعج أشد إنزعاج، لمحاولة إبنه عبدالمعبود الزواج من أجنبية وترك إبنة عمه بدرية، التى لم تصدق أن إبن عمها ينسى ماتعاهدوا عليه من الحلوة والمره، وقرر عبدالرحيم السفر الى باريز وصحب معه أولاده، ومعهم بدرية للترجمة، وأيضا قابلهم النصاب، وصحبهم الى فندق رجوع الفن لمستواه، بدعوى أنه يعرف مكان عبدالمعبود، وإنبهر الأولاد بالراقصة كيتى، وتصارعوا للفوز بها، وإنضم لهم عبدالرحيم، كل يريد الزواج بها، لتحسين النسل، وأقنعهم النصاب بإمكانهم جميعا الزواج بالراقصة حسب الشرع فى باريز، على أن يدفع كل منهم ٥ آلاف جنيه، وحرص النصاب على إبعاد عبدالمعبود، حتى لا يقابل أبيه وإخوته، وتنكشف اللعبة، ولكن بدرية وعبدالمعبود علموا بالمؤامرة، وسعى عبدالمعبود لإفساد عملية النصب، وكشف النصاب، وتوجه الى قسم البوليس لإحضار قوة للقبض على العصابه، التى تمكنت من الهرب، وخطف بدرية كرهينة لإجبار الجميع على دفع المبلغ، فقام كبير الرحيمية بشد تليغراف الى الرحيمية لإرسال قوة من الصعايدة، لإستعادة بدرية، فتولى أبيها عبدالشكور (عبدالحميد زكى) جمع القوة وإستقلال الطائرة الى باريز، حيث هبطوا بالباراشوت، حيث تحتجز بدرية، وتمكنوا من تحريرها، والقبض على العصابة وتسليمها للبوليس الفرنسى، وإستقلوا الطائرة عائدين الى الرحيمية، حيث تزوج عبدالمعبود من إبنة عمه بدرية. (بنت البلد)
المزيد