يتهم أدهم - محسن بسرقة الشركة ولكن يثبت محسن له بالأدلة أنه بريء، تطلب لبنى من خطيبها محسن أن يترك الشركة خاصة بعد ترصد أدهم الدائم له بعد شعوره أنه كان السبب وراء قتل شقيقه رؤوف.