تجلس لبنى مع نرجس أرملة المرحوم رؤوف وتسألها عن سبب كره أدهم وكريمة وعائلة رؤوف لها وتحكي لها نرجس، تتوفى نرجس وتوصي لبنى ألا تترك نجلها حمادة وسط عائلة والده.