تبحث لبنى في حقيبتها عن صورة نرجس ورؤوف ولم تجدها وتعتقد أن أحدًا في الفيلا وجدها وسيواجها بما فعلت وتشك في أدهم وكريمة، تزور لبنى - محسن وتخبره أنها لن تتركه أبدًا.