تنجح سميحة في الوصول إلى شوقي، وتقابل ابنها، ولا يجد زهدي من مفر إلا إخبار سميحة بعثوره على ناجي بأرضها وقت الحرب، وتضم سميحة - ولديها التوأمين لحضنها.