يتزوج همام بورد اليمن، وتفاجأ صالحة بجمال ورد اليمن، ويزور همام ومساعده إسماعيل - صالح بك من المماليك الموالين له فيخبره بأن إبراهيم بك ومساعده المملوك يقوموا بقتل المماليك المنافسين لهما.