تولي قصي قيادة قبيلة قريش، ويظهر كيمون رجلاً نصرانياً هرب من الروم فقبض عليه إبليس وباعه كعبد لتاجر يدعى شهاب، واستطاع كيمون نشر النصرانية في بلدته، فعلم الملك ذو نواس بذلك وهجم على بلدتهم لإحراقهم.